The Greatest Guide To الزواج المبكر
The Greatest Guide To الزواج المبكر
Blog Article
ففي بلدان مثل بنغلاديش، وإثيوبيا، ونيبال، والنيجر حصلت النساء اللواتي تزوجن عند سن البلوغ مرّتين أكثر على رعاية صحيّة مناسبة أثناء الولادة مقارنةً مع النساء اللواتي تزوجن تحت سن الخامسة عشر بالرغم من أنهنّ يمتلكن جسماً غير مؤهل بشكلٍ كافٍ للولادة، ممّا يُعرّض حياتهنّ وحياة أطفالهنّ للخطر.[٨]
ويظل الزواج المبكر مشكلة عالمية تؤثر على حياة ملايين الفتيات وتترك أثرًا دائمًا على المجتمع. التغيير لا يمكن أن يحدث إلا من خلال تعاون الجهود الدولية والمحلية لتوفير بيئة آمنة تمكن الأطفال من تحقيق إمكاناتهم الكاملة.
الحاجة الى الشعور بالضمان المادي والعاطفي، فالزواج مصدر من مصادر الضمان يهيئ للفرد شريكا يشاطره الحياة ويعمل معه للتغلب على الصعاب.
تعزيز حقوق الطفل: يجب أن تكون هناك جهود مستمرة لضمان حقوق الطفل وحمايته من الزواج القسري من خلال تبني سياسات صارمة تشمل جميع المجتمعات.
تتعدد أسباب الزواج المبكر، ومنها عوامل اجتماعية واقتصادية وثقافية. إليكم شرح تفصيلي عن كلٍ منها:
١٦- بكر، محمد الياس (الدكتور)، وآخرون، الزواج المبكر فضائله ومزاياه، مطبعة التعليم العالي، بغداد، ١٩٨٧، ص ٣١-٣٢.
لذلك، من الضروري اتخاذ خطوات فعالة للحد من انتشار الإمارات هذه الزواج المبكر الظاهرة، عن طريق التوعية وتعزيز الجهات الداعمة للحد من الزواج المبكر.
عدم الحصول على فرص عمل جيّدة، وذلك بسبب مُستويات التعليم المُنخفضة للمُقبلين على الزواج المُبكّر.[٢]
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
الفقر: عند المعاناة من الفقر المدقع، ترى بعض الأسر وأحياناً الفتيات أنفسهن أن الزواج وسيلة لتقليل التكاليف على الأسرة وكسب الأمان المالي.
تحسين القوانين والتشريعات: يجب على الدول تشديد القوانين التي تحدد سن الزواج القانوني وتضمن عدم وجود استثناءات قانونية تتيح الزواج المبكر.
الغاية الاساسية التي يبتغيها الإسلام من الزواج هو حفظ النوع البشري، لذا فقد نهت الشريعة الاسلامية عن العزوبية وحثت على الزواج. فالزوج في الاسلام هدفه التكاثر السكاني، الى جانب تحصين الإنسان من مغبة الانزلاق في متاهات الرذائل وإقامة أسر تزيد من مناعة الإسلام وقوته (٨). فالزواج والإنجاب هما الوسيلة التي تحفظ للأمة وجودها وتصون كرامتها، وتعزز مكانتها، وتيسر لها سبل البقاء، وتديم استمرار حياتها وتحفظ لها انسابها.
في حالات كثيرة، يكون أحد الزوجين طفل، وعادة ما تكون الأنثى، ويرجع ذلك إلى أهمية العذرية المفروضة على الإناث. المحرك الرئيسي لزواج الأطفال يكمُن في الفقر وثمن العروس، والمهر، والتقاليد الثقافية والقوانين التي تسمح بزواج الأطفال، والضغوط الدينية والاجتماعية، والخوف من العنوسة، والأمية، وعدم تقبل عمل المرأة من أجل المال.
اضطرابات الدورة الشهرية، وتأخر الحمل، والكثير من الآثار الجسدية على الأعضاء التناسلية نتيجة العنف الجنسي.